القصة
في منتصف القرن الحادي والعشرين حيث إرتفعت الحارارة لتحول مدينة طوكيو إلى مدينة إستوائية و إنخفضة درجة الحرارة في قلب المدينة بـ 5°C (9°F), أصبحة المدينة أكبر مدينة للغابات في العالم على كل حال, رغم توافد اللاجئين من الأطلس, لم يستطع الكثيرون في الحقيقة من العيش هناك, و فوق ذلك, فدائيون من معارضي الحكومة يحاولون العمل في الغابات تحكي القصه عن دمار طوكيو وبناء ما عرف بأطلس وهو رمز الحكومه هناك ثلاث مرشحين ليحكموه من هم وما يعني حكمه
follow us in facebook
follow us in youtube